حسب ما أعلنه مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية سي أي أيه ويليام بيرنز..
تحذيرات بيرنز تتزامن مع وصول العلاقات بين واشنطن وبكين لأدنى مستوياتها بعد أن دمرت زيارة نانسي بيلوسي رئيسة مجلس النواب الامريكية السابقة لتايوان آخر مسارات الدبلوماسية بين البلدين، زد عليها قضية المنطاد كآخر الفصول المكتشفة من التوتر التي تطالب الصين الولايات المتحدة بالابتعاد عن أسبابه وبعدم المضي في الطريق الخاطئ بشأن مسألة حساسة كهذه.
- فهل تفعلها الصين، وما الذي تنتظره حتى عام سبعة وعشرين إذا ما صدّقنا الرواية الامريكية؟
- وماذا في جعبة واشنطن للرد مع زيادة وجودها العسكري في تايوان؟
- وماذا في ميزان العلاقات الاستراتيجية بين التنين الصيني وموسكو بالنظر إلى التهديدات الكبيرة للبلدين، هل يؤدي ذلك لمزيد من التقارب؟