والتي تطالب بعدم توسع الحلف شرقا وعدم نشر الصواريخ الأمريكية الجديدة متوسطة وقصيرة المدى في أوروبا.
وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أكد أن الردود المكتوبة لن يتم نشرها لإعطاء فرصة للدبلوماسية مشددًا على عدم السماح لأحد بالتشكيك بهذ النهج، أما الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ فدعا من جانبه لإنشاء خط مفتوح للحوار مع روسيا بشأن الأمن الأوروبي.
فهل جاءت الردود الغربية متوافقة مع الضمانات التي تطالب بها موسكو؟ ثم ما خطوات روسيا المقبلة عقب مرحلة الردود؟