وأشار بيسكوف إلى جهود موسكو لتوضيح تداعيات استخدام هذا النوع من الأسلحة من خلال بيانات رسمية غربية تكشف أعداد المصابين بمختلف أنواع السرطان في أراضي يوغوسلافيا السابقة، من جانبها اعتبرت السفارة الروسية في لندن تقديم الذخيرة المزودة باليورانيوم لنظام كييف دليلا على التوجه نحو التصعيد الشامل للنزاع بالوكالة الذي أطلق في أوكرانيا حسب البيان.
من جهتها أوضحت وزارة الدفاع البريطاني في وقت سابق أنها تعتبر اليورانيوم المنضب عنصرا تقليديا وفعالا ضد الدبابات والعربات المدرعة ولا علاقة له بالأسلحة النووية.
فما مدى خطورة نقل القذائف المزودة باليورانيوم لأوكرانيا؟ وما هي خيارات موسكو للتعاطي مع ما تعتبره مرحلة جديدة من التهديد الغربي في أوكرانيا؟