إلى ما تمخض عن محكمة العدل الدولية مؤخرا بقرار يلزم إسرائيلَ بوقف العملية العسكرية في رفح وضمان وصول أي لجنة تحقيق أممية للتحقيق في الإبادة الجماعية الموجهة لإسرائيل وغيرِها من الإجراءات التي استبقتها تل أبيب بتصريحات أنه لا قيمة لكل ما صدر وهي ستواصل حربها حتى القضاء على آخر عنصر من حماس وهي التي ما فتئت تذكر العالم بما حدث في السابع من أكتوبر وما تصفه بالجرائم ضد المدنيين العزل..
- فما قيمة هذه التحركات في ظل موقف واشنطن الصلب والفيتو الجاهز دائما طوقَ نجاة لإسرائيل؟
- وكيف ستتجاوب حكومة الحرب مع هذه الضغوط وهل يدفعها ذلك لخنق فلسطينيي الضفة أكثر وتسعير نار القطاع؟