المرحلة الآن أميركيا، هي لمواجهة التعاون العسكري المتنامي بين طهران وموسكو، ودعم حقوق الشعب الإيراني. أما إيران فقد سبق أن حذرت على لسان وزير خارجيتها من أن نافذة التفاوض لن تبقى مفتوحة إن لم توقف واشنطن النفاق كما قال أمير عبد اللهيان. وبين طهران وواشنطن تطل تل أبيب بتهديداتها، مع استلام بنيامين نتنياهو رئاسة الحكومة في إسرائيل. فما هو البديل عن الاتفاق النووي الإيراني؟ وكيف ستنفذ واشنطن وتل أبيب استراتيجياتهما البديلة؟