فها هو المبعوث الصيني لي هوي في موسكو بعد جولة شملت بلدانا عديدة منها ألمانيا وفرنسا وأوكرانيا في محاولة من بكين لتقريب وجهات النظر بين الفرقاء خاصة أن كييف والدول الغربية يعرقلون استئناف مفاوضات السلام كما أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف.
- فهل ستُثمر الجهودُ الصينية في الوصول إلى حل، أم أن قرار الحرب الغربي يبقى الأقوى حتى اللحظة؟
- وماذا في حال استمرار الصراع، هل من الممكن أن تغير بكين رؤيتَها للحياد إذا ما تطور النزاعُ لحرب شاملة؟