وأعطت لقاءات الوزير الروسي في أنقرة وطهران والدوحة زخمًا جديدًا لتعزيز العلاقات الثنائية مع الدول الثلاث، ولكن إلى مدى أسهمت الزيارة في تأمين مصالح موسكو في المشهد السوري أو في تحقيق التفاهم بين روسيا والدول الإقليمية، وخاصة تركيا، حول الأزمة الأوكرانية؟ وهل للتقارب الروسي الأمريكي تأثير على الأدوار الروسية في الشرق الأوسط؟