بدا ذلك واضحا من قانون التعديلات القضائية المثير للجدل والانقسام في الشارع الإسرائيلي، مرورا بتصريحات وزير المالية بتسلئيل سموتتريتش التي نفى فيها وجود شعب فلسيطيني وعرض خارطة مزعومة لإسرائيل في مؤتمر بباريس تضم الأراضي الفلسيطينة المحتلة والأردن.
ثم الانقلاب على تفاهمات شرم الشيخ الأخير القاضية بتجميد الاستيطان لأربعة اشهر وإعلان عطاءات لبناء مستوطات جديدة في الضفة الغربية.. دول عربية أعربت عن استنكارها وإدانتها للتطورات الأخيرة فيما تلقت تل ابيب رسالة واضحة من الإمارات تقول إن التصعيد مخالف للاتفاقات الابراهيمية وقد يؤثر سلبيا على المضي قدما في تحسين العلاقات.