أبرز تصريحات رئيس الوزراء الليبي السابق فتحي باشاغا لـ RT:
- حادثة طائرة رئيس الأركان الليبي فاجعة وطنية كبرى كان يجب التعامل معها بإجراءات استثنائية تتناسب مع خطورتها.
- الحكومة أخفقت في إدارة الأزمة وغابت بشكل كامل عن المشهد في لحظة حرجة.
- كان من الضروري إعلان حالة طوارئ جزئية بسبب فقدان قيادات عسكرية عليا.
- نستغرب الإعلان المبكر عن وفاة الحداد ومرافقيه بينما كانت الطائرة ما تزال قيد البحث.
- القيادات العسكرية والأمنية يجب أن تُنقل عبر طائرات ليبية مخصصة لا بطائرات مستأجرة.
- إشكالية التحقيق لا تتعلق فقط بتحليل الصندوق الأسود بل بمسار التحقيق بالكامل.
- ألمانيا اعتذرت عن تحليل الصندوق الأسود، ما شكّل مؤشرا مقلقا.
- وفاة رئيس الأركان لها تداعيات خطرة على الاستقرار العام في البلاد.
- الأزمة الليبية متجذرة تاريخيا منذ الاستعمار الإيطالي وانقلاب 1969، وتفاقمت بعد 2011 بسبب التراكم الداخلي والخارجي.
- ثورة 17 فبراير 2011 والانتخابات التشريعية 2012 شكلت محطات مهمة، لكنها لم تمنع الانقسامات شرق-غرب والانقسام المدني والعسكري.
- الحوار الليبي الليبي ضروري لكنه يحتاج إلى دعم وضمانات دولية وتوافق إقليمي لضمان نجاحه، مع رفض خارجي كبير سابقا.
- مصر تلعب دورا متوازنا وداعما لمسار الأمم المتحدة وخارطة الطريق، والجزائر تحافظ على الحذر الأمني وتدعم الشعب الليبي، وتونس تتعامل بحيادية وتنسق مع الجوار لعقد لقاءات مشتركة.
- الجامعة العربية تدعم المسارات الأممية لكنها محدودة الإمكانيات ولا تمتلك أدوات ضغط سياسية فعالة.
- الاتحاد الإفريقي يركز على المصالحة الوطنية الليبية، رغم بطء خطواته، ويأمل بدعم الليبيين لخارطة البعثة الأممية.
- المصالحة الوطنية ممكنة شعبيا، لكنها تحتاج قيادة وطنية ودولية لتجاوز الانقسامات بين الشرق والغرب.
- الحوار المهيكل للبعثة الأممية يسير بخطوات أولية واعدة ويركز على الحكم المحلي، الحوار الأمني، الحوار الاقتصادي، والمصالحة الوطنية.
- الولايات المتحدة تتعامل مع ليبيا كإدارة مخاطر وتركز على الإرهاب وتقليص دائرة الخصوم، مما يحد من دورها السياسي المباشر.
- روسيا تلعب دورا فعالا حاليا في دعم البعثة الأممية وتحقيق وقف إطلاق النار والمساهمة في الحل السياسي.
- استمرار تعطيل الانتخابات يهدد الاستقرار السياسي والأمني، مع احتمالية تفجر الوضع والفوضى، ووجود تهديد إرهابي قريب من الحدود.