الذي شدد من بكين على أن طهران ستواصل الرد على تهديدات إسرائيل والقوى الكبرى على حد تعبيره.
هذه التصريحات تأتي في وقت أعلن فيه الجيش الإسرائيلي قصف ريف القنيطرة بهضبة الجولان مشيرًا إلى أنه قتل عنصرًا من حزب الله اللبناني مارس أنشطة إرهابية ضد إسرائيل بتعاون وتوجيه من إيران بحسب زعمه.
فما الإشارات التي تبعث بها طهران عبر ربط تعزيز أمنها بالفوضوية في الشرق الأوسط؟ ومن المسؤول المباشر عن الفراغ الأمني في هذه المنطقة؟