سيخسرون المعركة وسيتم القضاء عليهم بالكامل سواء دُعِموا أم لا. هكذا يختصر ترامب الصراع مع الحوثيين في اليمن مطالبا إيران وبلهجة حادة بوقف إرسال السلاح لهم متوعدا الجماعة في اليمن بالمزيد من الضربات العسكرية والقضاءِ عليهم بالكامل حسب قوله..
بدورها تؤكد طهران جاهزيتها للحرب إن كان لا بد منها خاصة بعد الرسالة الأمريكية بلغة التهديد كما أكدت الخارجية الإيرانية..
- فما مصير كرة النار في المنطقة وهل ضربُ الحوثيين ليس إلا مقدمة لضرب إيران؟
- وأين وعودُ ترامب بالسلام.. أم أن الشرق الاوسط خارج المعادلات والمهم هناك فقط هو أمن إسرائيل؟
نتابع هذا الموضوع مع ضيفينا بعد الفاصل.