وذلك بالتنسيق مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والذي أكد في وقت سابق أن أولئك لن يُفلتوا من العقاب الذين صوبوا سلاحَهم نحو رفاقهم في القتال وخانوا وطنهم روسيا..
تمرد قائد قوات فاغنر العسكرية انتهى مبدئيا بعد أن راهنت عليه الكثير من الجهات الخارجية في خلط الأوراق وتفريق الصف ودب الخلاف في الداخل الروسي في وقت تحارب فيه أكثرُ من خمسين دولة بلادَه.
- ما هي حدود ومعايير الوساطة البيلاروسية للتهدئة؟
- ماذا عن مصير تلك القوات وما هي الضمانات التي قدمتها وقُدمت لها؟
- ما انعكاسات استدارة بندقية فاغنر نحو رفاقهم على سير العملية العسكرية الخاصة وهل تستغل القوى الغربية ذلك لقلب الموازين على الأرض؟