وأشارت القناة في بيانها إلى أن الاتحاد الأوروبي تذرع بالوضع في أوكرانيا لإسكات صوت القناة رغم تغطيتها المتوازنة للأحداث. وذكَّرت إدارة القناة بالاستهدافاتِ المتكررة التي تعرضت لها منذ انطلاقتها مؤكدة أن الضغوط عليها ناتجة عن قراراتٍ سياسية.
وذكر البيان أيضا أن مئةً وثلاثةً عشرين موظفا فرنسيا من بينهم سبعةٌ وسبعون صحفيا سيفقدون وظائفهم بسبب هذا المرسوم التعسفي من السلطات الفرنسية.. وأن الصمت المطبق لوسائل الإعلام سيمهد الطريق لخطوات تطال وسائل إعلام أخرى لا تروق للسلطات.. فهل تثبت فرنسا مرة أخرى أن شعارات التعددية و حرية الرأي و التعبير لا مكان لها في فرنسا.