فبعد التحذيرات العديدة التي وجهتها القاهرة من خطورة الاقتراب من الحدود والنفي القاطع لأي تنسيق مع الجانب الإسرائيلي بهذا الخصوص، بدأ الجيشُ بتنفيذ تدريبات بالذخيرة الحية في رسالة لا تحتاج الكثيرَ من الشرح بأن الجيش المصري جاهز للدفاع عن أمن البلاد وحدودها.
- فما خطورة تفجر الصراع وهل الجيشُ المصري مكبلٌ اليوم باتفاقية السلام الموقعة عام 79 التي تدور الشكوك حول بقائها من عدمه؟
- وما رد إسرائيل وهل تستجيب للتحذيرات خاصة أنها فعّلت من جديد المسار التفاوضي في سبيل إطلاق من تبقى من المحتجزين لدى حركة حماس؟