مشيرًا إلى أن الهدف منها هو الإضرار بسمعته شخصيا وتفعيل الضغط عليه.
وفيما يهاجم الوزير السابق في مجلس الحرب الإسرائيلي غادي آيزنكوت نتنياهو مضيفًا أن خطة الحرب على قطاع غزة سارت بشكل خاطئ للغاية وأن هدف إعادة الأسرى فشل فشلا ذريعا، يشدد القائم بأعمال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في قطاع غزة خليل الحية على عدم وجود صفقة تبادل أسرى مع إسرائيل إلا بعد انتهاء الحرب في القطاع.
فهل تطيح التسريبات الأخيرة برأس نتنياهو من الحكومة الإسرائيلية؟ وما حجم تأثير هذه السجالات الداخلية على مسار الحرب في غزة ولبنان؟