أما حركة حماس فقد فكّت أسر مواطنٍ روسي بمعزل عن صفقة التبادل "تقديراً لموقف روسيا من القضية الفلسطينية". ولكن ماذا بعد تمديد الهدنة؟ هل ستستأنف إسرائيل حربها على قطاع غزة؟ هل تحركت المياه الراكدة في التسوية السياسية بين الفلسطينيين والإسرائليين؟ ولماذا انتقدت ماريا زاخاروفا مقال جو بايدن في "واشنطن بوست"؟