وإذ تحدث غانتس كثيراً عن أسباب استقالته، كرر كذلك الحديث عن الفشل في إعادة المحتجزين الإسرائيليين، والدعوةَ إلى انتخابات مبكرة. في المقابل لم يظهر حتى اللحظة أن استقالة غانتس وآيزنكوت أثرتْ كثيراً على نتنياهو حين علَّقَ عليها. لكن تصريحات وزير المالية كانت أوضح تعبيراً، حين اتهم غانتس بالخيانة، مقابل ترحيب من جانب زعيم المعارضة وأفيغدور ليبرمان.