وبمشاركة قادة أكثر من عشرين دولة.. حدث يأتي تثبيتا للجهود المبذولة لإنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة.. وبحث قضايا أوسع تبدأ بإعادة إعمار القطاع ولا تنتهي عند حدود اتفاقيات السلام التي يسعى ترامب لتوقيعها في الشرق الأوسط والمنطقة العربية مع إسرائيل..
توقعات متفائلة تطغى على أخرى مشككة بديمومة وصمود الاتفاق .. الذي إن نجح وتم سيكون باكورة السلام التي ناشدتها الشعوب من عقود طويلة مضت..