وبموجب التقارير يؤكد مسؤولون كبار في جهاز الأمن الإسرائيلي أن واشنطن وطهران لديهما بالفعل اتفاق غير رسمي تقوم إيران بموجبه بتقييد تخصيب اليورانيوم بنسبة ستين في المئة وتمنع المجموعات التي تدعمها في سوريا والعراق من مهاجمة الجنود الأمريكيين، يأتي ذلك فيما تؤكد طهران بدء عملية الإفراج عن أموال إيرانية مجمدة في كوريا الجنوبية والعراق.
فما المسارات التي تفتحها صفقة التبادل أمام العلاقات بين واشنطن وطهران خاصة في مفاوضات الملف النووي؟ وما هي خيارات إسرائيل أمام هذا التقارب الأمريكي الإيراني؟