إذ تعهد أردوغان بالحفاظ على العلاقات الاستراتيجية مع موسكو وتنميتها بما يخدم مصلحة شعبي البلدين، تعهد كمال كليجدار أوغلو بتصحيح العلاقة مع الغرب والامتثال لسياسته الخاصة بروسيا خاصة فيما يتعلق بالعقوبات.. كما أنه ساق اتهامات لموسكو بالتدخل في الانتخابات التركية دون تقديم أدلة ملموسة على ذلك، وهو ما استنكره أردوغان ونفته موسكو نفيا قاطعا.
فما هو مستقبل العلاقات بين موسكو وأنقرة في ضوء نتائج الانتخابات الرئاسية التركية، وما هي احتمالات حدوث تغير جدري في العلاقة بين البلدين في حال فوز مرشح المعارضة كمال كليجدار أوغلو.