بالإضافة إلى التنسيق السياسي الذي تجسد في تأييد روسيا للمبادرة الكونغولية لحل الأزمة في ليبيا، جولة هي السادسة لرئيس الدبلوماسية الروسية في عدد من الدول الإفريقية خلال عامين تعكس مدى تطور العلاقة بين الطرفين في مقابل انتفاضات شعبية شهدتها هذه الدول وضعت حدا لاتفاقات جمعتها بباريس وواشنطن طالما وُصفت بالمجحفة. فما الذي تحققه هذه الزيارة؟ ولماذا تثير مخاوف الغرب؟
هذه المواضيع نبحثها في عدد اليوم من استوديو الجزائر مع ضيفنا المحلل السياسي بومدين معاش.