وفيما تجري روسيا وطاجيكستان وأوزباكستان تدريبات عسكرية مشتركة قرب الحدود الأفغانية تحاكي القضاء على مجموعات إرهابية تسللت إلى أراضي إحدى هذه الدول، أكد شويغو أن القاعدة الروسية في طاجيكستان ستقدم المساعدة إلى دوشنبه في حال تعرض أمنها إلى تهديد بسبب تطور الأحداث في جارتها أفغانستان.
فما درجة الخطر التي تكمن في حديث وزير الدفاع الروسي؟ هل تسعى واشنطن للحصول على موطئ قدم في دول آسيا الوسطى عقب الانسحاب من أفغانستان؟ وما هي أولويات المرحلة الحالية في المشهد الأفغاني؟