تصعيد جديد للتوتر..
تصريحات الأمين العام للناتو ينس ستولتنبيرغ تأتي تزامناً مع فشل واشنطن بحشد تأييد دولي ضد روسيا في مؤتمر سويسرا حول أوكرانيا.. وأزمات تعصف بأوروبا تبدأ بأزمة التمويل ولا تنتهي مع نتائج الانتخابات البرلمانية الأوروبية..
وبالتالي ما سقفُ هذا التصعيد؟ وماهي حدودُ الرد لدى موسكو؟ وإلى أين يمكن أن تصل مساعي واشنطن الحثيثة لضرب تحالف موسكو وبكين في جغرافيا لا تتوانى الولايات المتحدة فيها عن عسكرة البحار والمحيطات وتهديدِ أمن الدول ذات السيادة؟