وهو ما اعتبر المرشد الأعلى علي خامنئي أنه يجب أن يحدث في أقرب وقت بما يحفظ لإيران سيادتها وحقوقها، تصريحات يبدو أنها تتناسب مع توجه الرئيس الديمقراطي المنتخب في الولايات المتحدة الذي يسعى لاستكمال اتفاق أبرمه زميله في الحزب باراك أوباما قبل أن يعلن دونالد ترامب انسحابا أمريكيا أحاديا منه.
فهل تعود واشنطن إلى الاتفاق بتفاصيله المبرمة قبل خمس سنوات أم أنها قد تحاول مفاوضة طهران على بنود جديدة؟ وما مدى استعداد إيران لمناقشة برنامجها الصاروخي بعد رفع العقوبات عليها؟