يخرج نتنياهو متوعداً باستمرار العمليات ومؤكداً أن ما يفعله هو تحقيق لوعده بتغيير موازين القوى في الشمال.. معادلة الصراع التي يحكمها التصعيد تحمل سيناريوهات تقلب شكل المنطقة خاصة مع انتظار الرد الإسرائيلي الذي توعد فيه طهران بضربات موجعة.. كل ذلك والعالم ينتظر الخواتيم في ظل عجز فرض نفسه أمام الجميع.