وقعت الحادثة عندما فُجّرت سيارة كانت الكاتبة والناشطة السياسية تستقلها في ضواحي موسكو والاغتيال وقع أمام أعين أبيها... داريا خريجة كلية فلسفة كانت، وعلى أثر أبيه، تدافع عن عودة روسيا قطبا سياسيا وفكريا مستقلا ومركزا لحضارة كبرى.
لماذا أصبح نشاط هذه الناشطة والكاتبة الواعدة خطراً على البعض؟ وهل كان الفيلسوف وصاحب النظرية السياسية الرابعة دوغين الهدف أيضا؟ لماذا أصبحت نظريات دوغين تُخيف أعداء روسيا؟ وما هي الرسائل من وراء اغتيال ابنته داريا أمنيًا وفلسفيًا وميتافيزيقيًا؟