إذ يرفض نتنياهو أي إجراء يؤدي الى وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة الى غاية تحقيق ما يعتبره نصرا مطلقا ضد حركة حماس و الفصائل الفلسطينية بالإضافة الى رفضه المعلن لحل الدولتين…
خلافات برزت مع انتقادات بن غفير العلنية للرئيس بايدن وإعلان دعمه لمنافسه ترامب في الانتخابات، معتبرا أن سياسات بايدن الداعية الى الهدنة وإدخال المساعدات الى قطاع غزة تخدم موقف حركة حماس.
وعلى جانب آخر تصاعدت المعارضة الداخلية الإسرائيلة لحكومة بنيامين نتنياهو خاصة بعد إعلان زعيم المعارضة يائير لبيد والوزير في مجلس الحرب بيني غانتس سعيهما للإطاحة بالحكومة الحالية.. فكيف ستنعكس خلافات نتنياهو داخليا وخارجيا على مستقبل حكومته، وفرص التوصل الى هدنة في قطاع غزة؟