إذ تأذن برلين بذلك بينما توافق واشنطن بشروط ضبابية فيما تقول دول أخرى مثل المجر وإيطاليا أنها ترفض إرسال جنودها واستخدام أسلحتها لضرب روسيا وتدعو الحلفاء للتريث وعدم التهور وجر المنطقة لحرب شاملة. روسيا مستعدة للتعامل مع كل السيناريوهات وتعتبر تحركات الغرب لعبا بالنار وتهديدا نوويا وترد بمناورات نووية مع مينسك.
ما هي الدوافع الحقيقية خلف الخطوات التصعيدية للغرب؟ وهل يمكن اعتبارها استعدادا فعليا لحرب كما تحذر منه هنغاريا وتركيا؟
هذه التطورات نناقشها مع الخبير العسكري العقيد المتقاعد في الجيش الفرنسي آلان كورفيز.