واعتبر خامنئي أنه في حال انتخاب رئيس بنسبة تصويت عالية، فسيكون رئيسا قويا يمكنه القيام بإنجازات كبيرة، وأن الحكومة المقبلة ينبغي لها أن تعالج القلق الذي يعتري الكثيرين إزاء الوضع الإقتصادي في البلاد خاصة في ظل العقوبات الأمريكية.. وكان مجلس تشخيص مصلحة النظام قد منح أهلية المشاركة في الانتخابات لسبعة مرشحين فقط من أصل نحو ستمئة وأقصى أسماء ثقيلة مثل الرئيس السابق محمود أحمد نجاد و علي لاريجاني مستشار المرشد الإيراني ورئيس البرلمان السابق.. بينما انسحب ثلاثة مرشحين من السباق وبقي أربعة حتى الآن..
فما جدية المخاوف من مقاطعة الانتخابات في إيران؟ وما الذي يؤثر في توجهات الناخبين؟