مؤكدًا تجنيد آلاف من المقاتلين الجدد من صفوف الإسناد خلال الحرب التي أكملت شهرها التاسع.
وفي ظل إشارة أبو عبيدة إلى أن قدرة مقاتلي القسام على القتال والمواجهة باتت أقوى وأكبر، يكشف الجيش الإسرائيلي عن خسائر في صفوفه بعد إعلانه عن مقتل ضابط برتبة رائد وإصابة العشرات خلال المعارك بالقطاع.
فكيف تفهم تل أبيب رسائل أبو عبيدة الأخيرة حول القدرات البشرية والعسكرية للقسام؟ وما قدرة الجيش الإسرائيلي على مواصلة الحرب في غزة رغم الخسائر التي يتكبدها على الأرض؟