سوريا دون الأسد.. تحديات هائلة تفرضها المرحلةُ والمسؤولية التاريخية على الجميع خاصة أولئك الممسكين بزمام القرار في دمشق نحو بناء دولة قادرة على أن تكون محصّنة داخليا من الفوضى والاحتراب بقانون ودستور يحفظ حقوق جميع من فيها.. وخارجيا أيضا في إقليم يغلي وطامعين كثر واحتلالِ إسرائيل لجولانها وتوسيع السيطرة في قمم جبل الشيخ المطل على سوريا كلها..
- فهل تنجح الجهود في تشكيل حكومة إنقاذ تؤمّن انتقال السلطة وديموقراطية المناصب في ضوء إشارات إيجابية على الأرض؟
- وماذا عن الأطراف الفاعلة.. ما دورها وما الثمن؟