رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي كرر دعوته لقرداحي من أجل تغليب المصلحة الوطنية والابتعاد عن الشعارات الشعبوية مؤكدا عزم لبنان على معالجة هذه الأزمة، كما أعلن أنه اتفق مع الرئيس ميشال عون على خريطة طريق لحلها.
كتلة الوفاء للمقاومة في البرلمان اللبناني جددت دعمها لوزيرِ الإعلام وحمّلت السعوديةَ مسؤوليةَ افتعال الأزمة ... أما الخارجية الفرنسية فدعت الى التهدئة وضرورة إبقاء لبنان خارج الأزمات الإقليمية وأن يكون قادرا على التعويل على كل شركائه في المنطقة لمساعدته في الخروج من الأزمة..
فما هي السبيل لإعادة مياه العلاقات الى مجاريها؟