وحسب تسريبات لصحيفة لوفيغارو فقد أعرب السفراء عن أسفهم لموقف باريس المؤيد لإسرائيل منذ بداية الأزمة.
بموازاة ذلك وفي الولايات المتحدة وجه أكثر من أربعمائة موظف وسياسي معين من أربعين وكالة حكومية خطابا ينتقد دعم الرئيس جو بايدن لإسرائيل في الحرب على غزة ويطالبه بالعمل على وقف فوري لإطلاق النار ودفع تل أبيب للقبول بدخول المساعدات الإنسانية.
فهل بدأ تمرد النخرب الغربية على دوائر صنع القرار؟ وهل يغير ذلك من طبيعة القرارات والمواقف الرسمية من الحرب؟