أبرز تصريحات الرئيسة المشتركة لدائرة العلاقات الخارجية للإدارة الذاتية في سوريا إلهام أحمد لـ RT:
- نركز اهتمامنا الآن على بناء سورية الجديدة بشكل مختلف وعلى الوضع الأمني الخطر في شمال شرق البلاد بعد الأحداث الأخيرة.
- نسعى لكي يقف المجتمع الدولي سدا أمام استمرار الحروب وسفك الدماء على الساحة السورية.
- علاقتنا مع الحكومة الجديدة في سورية ما تزال ضمن إطار محاولات.
- تمكنا من إجلاء حوالي 150 ألف كردي من عفرين إلى شرق الفرات.
- نسعى لحوار سياسي شامل مع الحكومة الجديدة لكن حتى الآن لا يوجد أي تقدم.
- تركيا تسعى للعب دور رئيسي في رسم ملامح سورية الجديدة.
- هناك وسطاء بيننا وبين الحكومة الجديدة ونعول عليهم، ولكن كنا نأمل بالتواصل واللقاء بدون وساطات.
- التصريحات التركية تشير إلى أن أنقرة هي من تدير الحكومة الجديدة في دمشق.
- تصريحات أحمد الشرع التطمينية بشأن مكونات الشعب السوري نعتبرها إيجابية.
- القرارات الدولية حول سوريا يمكن السير فيها باعتبارها لمصلحة الشعب السوري بعد إشراك كافة مكونات أبنائه.
- يجب إشراك جميع مكونات الشعب السوري في الحكومة الانتقالية المقبلة واللجنة الدستورية والمجلس العسكري الذي سيتولى حماية البلاد.
- نأمل أن تتخذ واشنطن قرارا يقضي بوقف إطلاق النار في شمال شرق سوريا، وهذا سيكون رادعا أمام أي هجمة تركية محتملة.
- إعطاء مفتاح سوريا لتركيا قد يشكل كارثة باعتبارها تميز بين السوريين.
- بناء سوريا يجب أن يكون بأيدي السوريين، ومن غير الممكن أن تكون تركيا هي المسؤولة عن وضع خارطة الطريق في سوريا.
- تركيا تصرح بأن لا نية لديها للاستيلاء على الأراضي السورية ولكن عمليا تقوم بشيء آخر.
- كنا على تواصل مع هيئة تحرير الشام، ولكن بعد زيارة هاكان فيدان وإبراهيم كالن لدمشق تغيرت تصريحات الحكومة الجديدة تجاهنا.
- من الضروري استمرار العلاقة مع روسيا كصديق وداعم لترسيخ الاستقرار في سوريا.