إذ تم القضاءُ على أكثر من ألف ومئة عسكري وتدميرُ أكثر من مئة وأربعين مدرعة كانت في صفوف القوات المهاجمة. فيما أُعلن نظامُ مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك، وبيلغورود، وبريانسك الحدودية، بسبب تزايد التهديدات الإرهابية الأوكرانية بالتزامن مع إجلاء أكثر من ستة وسبعين ألف مدني من المناطق الحدودية..
تطورات ميدانية تتزامن مع حزمة أمريكية جديدة من الأسلحة بقيمة مئة وخمسة وعشرين مليون دولار ستشمل ذخائر لراجمات الصواريخ "هيمارس"، وقذائفَ مدفعية ومنظوماتِ دفاع جوي خفيفة محمولة من طراز "ستينغر"، وصواريخ مضادة للدبابات مع الإشارة إلى سخاء إدارة بايدن في صب الزيت على نار الصراع بأكثر من ستة وخمسين مليار دولار خلال فترة رئاسة بايدن.
نبحث هذه العملية العسكرية وآثارَها ميدانيا وسياسيا على أطراف الصراع مع ضيوفنا في حلقة اليوم من بالتفاصيل.