رفض واسع لقرار التأجيل في الداخل الفلسطيني ودعوات دولية لتحديد موعد جديد لإجراء الانتخابات بعد أن أعلن الرئيس محمود عباس أنها لن تقام من دون مشاركة القدس وهو ما منعته إسرائيل ،، وبين من يتهم السلطة الفلسطينية بالانقلاب على مسار الشراكة ومن يقترح إجراء الانتخابات بمشاركة المقدسيين رغم الرفض الإسرائيلي عاد الانقسام ليخيم على الوحدة الوطنية الفلسطينية
فهل كان بيد السلطة الفلسطينية قرار آخر يتوافق عليه الجميع ؟ وما هي أوراق فصائل غزة بعد رفض قرار التأجيل ؟ وهل تضغط الدول الأوروبية على إسرائيل من اجل إجراء الانتخابات أم أنها ستكتفي بالدعوات لتحديد موعد جديد ؟