ورغم اتفاق الزعيمين على ضرورة صياغة علاقات بناءة بين موسكو وأوروبا، إلا أن التباين في المواقف كان واضحا حيال ملفات أخرى، وهو ما تجلى بإعلان بوتين دعم موسكو للجيش السوري ضد الإرهابيين في إدلب، في حين دعا ماكرون للتقيد بالهدنة هناك.
بالتفاصيل نبحث آفاق التنسيق الروسي الفرنسي والأوروبي عموما، ومؤشرات هذه الزيارة التي تأتي قبل خمسة أيام من اجتماع مجموعة السبع التي تستضيفها فرنسا.