وسط غارات عنيفة على المخيم ومناطق أخرى بالقطاع أدت إلى مقتل أكثر من مئتي شخص بحسب وزارة الصحة الفلسطينية.
وبينما يؤكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن تل أبيب ستعيد كافة المحتجزين بهذه الطريقة أو بأساليب أخرى، تشدد حركة حماس على أن ما جرى لن يغير من فشل إسرائيل الاستراتيجي، مضيفة أن الفصائل لا تزال تحتفظ بالعدد الأكبر من الأسرى وهي قادرة على زيادة غلتها منهم.
فهل تغير هذه العملية من استراتيجية الجيش الإسرائيلي في حربه على غزة؟ وكيف سيلقي ما جرى بظلاله على مفاوضات وقف إطلاق النار بين حماس وتل أبيب؟