وأصدرت العديد من المصارف والمطارات في روسيا بيانات تؤكد عدم حدوث أي تغيير في أداءها، من جانبها شددت وزارة التنمية الرقمية الروسية على أهمية استبدالِ البرامج الأجنبية في المواقع والمؤسسات الحيوية والاعتمادِ بشكل كامل على البرامج المحلية.. يأتي ذلك بعد اضطراب هائل في العديد من الدول بسبب انقطاع تكنولوجي أدى لتعطل عمل المطارات والبنوك وتوقف وسائل إعلام عن البث، وفي بيان لها أوضحت شركة كراود سترايك للأمن السيبراني أن المشكلة لم تكن حادثًا أمنيًا أو هجومًا إلكترونيا.
فما هي أبعاد أزمة الحواسيب؟ وهل يمكن تجنب تكرارها؟ وما الذي يفسر تباين حجم تأثيرها بين الدول؟