في مقر إقامته بمارالاغو للحصول على دعمه في كسر الجمود المهيمن على نقاشات الكونغرس حول حزمة مساعدات لأوكرانيا بقيمة ستين مليار دولار.
جهود كاميرون اصطدمت حسب مصادر صحيفة الغارديان بالصراع المستمر داخل الحزب الجمهوري، حيث يهدد المتشددون بإقالة رئيس مجلس النواب مايك جونسون في حال طرح مشروع قانون دعم كييف للتصويت.
من جانبه أوضح المندوب الروسي لدى مجلس الأمن فاسيلي نبينزيا، بأن هناك تحولا على الميدان لن تكون المساعدات الغربية لأوكرانيا قادرة على تغييره مؤكدا أن الموضوع الوحيد للاجتماعات الدولية بشأن أوكرانيا سيكون قريبا الاستسلام غير المشروط لنظام كييف.
فهل يتأثر موقف الأوروبيين من دعم أوكرانيا بالجمود الأمريكي؟ وما دلالات تصريحات المندوب الروسي حول اقتصار سبل التفاوض على استسلام نظام كييف؟