فبعد انهيار بنك سيليكون فالي في مارس الماضي وبيعِ كريدي سويس ها هو بنك فيرست ريبابلك يفقد خمسين بالمئة تقريبا من أسهمه لتهتز من جديد بورصةُ نيويورك رغم أن عمالقة القطاع المالي في الولايات المتحدة حاولوا إنقاذ البنك عبر خطة لضخ السيولة المالية في مواجهة موجات سحب الودائع..
- فهل نحن أمام حالة دومينو البنوك وما الأسبابُ وراء ذلك؟
- ما مصير الاقتصادات العالمية وخاصة مستقبلَ الدولار مع تراجع مكانته في سلل العُملات الدولية؟
- وكيف يمكن إنقاذ الاقتصاد العالمي مع مؤشرات التضخم ومخاوفِ السوق الحالية؟