فالمصرف لم يعد قادرا على تلبيةِ عمليات سحب الأموال الهائلة التي قام بها عملاؤه، وهم ينشطون خصوصا في مجالِ التكنولوجيا ومن المؤسسات الناشئة.. وتسود تساؤلات في الأسواق عن عواقب أكبر إفلاس مصرفي في الولايات المتحدة منذ الأزمة المالية عام الفين وثمانية.. وزارة الخزانة البريطانية أعلنت بدورها وجود صعوبات لتأمين احتياجات المودعين إثر إفلاس البنك الأمريكي، مشيرة إلى أنها لا تستبعد حدوث تداعيات على قطاعها المالي..