عقدة جديدة تنضاف إلى المشهد العراقي المتداخل، أعجبت أطرافا مثل كتلة الصدر، وصمت آخرون إزاءها بما يفهم منه عدم الرضا بها، فهل تؤول أوضاع العراق إلى الفراغ؟
عقدة جديدة تنضاف إلى المشهد العراقي المتداخل، أعجبت أطرافا مثل كتلة الصدر، وصمت آخرون إزاءها بما يفهم منه عدم الرضا بها، فهل تؤول أوضاع العراق إلى الفراغ؟