وكيف تتعامل الأطراف الإقليمية المختلفة وعلى رأسها مصر مع هذه الاحتمالية؟ وما هي الرسائل التي حملتها زيارة وزير الخارجية الأميركي بلينكن الأخيرة إلى مصر والتي أكد فيها الرئيس المصري لضيفه الأميركي أن القاهرة ترفض أي محاولات لتصعيد الصراع في المنطقة وتوسيع نطاقه؟ وهل مازال في قدرة هذه الإدارة أن تقدم أي شيء لاحتواء الصراع في المنطقة؟
أسئلة أطرحها على ضيفنا في الاستديو الدكتور أحمد بهي الدين قنديل الباحث والخبير الاستراتيجي ورئيس وحدة العلاقات الدولية في مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية