الخرطوم ردت باستدعاء سفيرها لدى أديس أبابا للتشاور نافية أي دور لها لصالح الجبهة الشعبية لتحرير إقليم تيغراي في وقت تتهم الحكومة الاثيبوية الجبهة بشن هجوم قتل أكثر من 200 مدني بإقليم عفر بينما لا تزال مسألة وقف إطلاق النار من أجل وصول المساعدات الانسانية ومن يعيقها مثار جدل بين الطرفين
فلماذا ترفض أديس أبابا وساطة الخرطوم؟ وما حدود التصعيد السوداني ردا على الاتهامات الاثيوبية؟