إذ أكد وزير الدفاع أمير حاتمي أن الرد على عملية الاغتيال قادم وحتمي، وسيكون قاسيا، من جهته اتهم أمين مجلس الأمن القومي علي شمخاني إسرائيل باغتيال فخري زاده.
على الجانب الاسرائيلي حذرت هيئة مكافحة الإرهاب مواطنيها من السفر إلى الإمارات والبحرين، غداة اغتيال العالم النووي الايراني.
فما ملامح الرد الايراني؟ وما مدى ارتباط عملية الاغتيال بمساعي عرقلة أي تفاهم نووي جديد بين طهران والادارة الأمريكية القادمة؟