وهو ما تشكك فيه الفصائل، الكاظمي وصف هذه الهجمات بالتصرفات العبثية التي تهز أمن البلاد دون تحديد للجهات المتورطة بينما اتهم التحالف الدولي ما وصفها بالميليشيات الخارجة عن القانون بقصف قاعدة عين الأسد غرب الأنبار فيما جددت السفارة الأمريكية في بغداد دعم واشنطن للعراق.
ما الرسائل التي تحملها هذه الهجمات؟ وهل يستمر استهداف المصالح الأمريكية في العراق رغم تحذيرات الكاظمي؟