وفيما يرسخ الاجتماع قاعدة أن الحل السياسي يجب أن يسهم في تعزيز الظروف المناسبة للعودة الطوعية والآمنة للاجئين وإلى خروج جميع القوات الأجنبية غير المشروعة من البلاد، يشدد أيضًا على أهمية التعاون بين دمشق والدول المعنية والأمم المتحدة في بلورة استراتيجية شاملة لتعزيز الأمن ومكافحة الإرهاب بجميع أشكاله وتنظيماته وإنهاء تواجد المنظمات الإرهابية في الأراضي السورية.
فما الزخم الذي يمثله اجتماع عمَان على طريق حل الأزمة السورية؟ وإلى أي درجة يقرب دمشق من العودة للجامعة العربية؟