وعلى رأسها الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. وأضاف بيان الخارجية بعد اتصال بين الوزير سيرغي لافروف ونظيره الإيراني امير حسين عبد اللهيان أن القضاء على الأسباب الجذرية لسيناريوهات التصعيد يجب أن يكون موضوع اهتمام خاص من جانب مجلس الأمن الدولي.
على الجانب الآخر نقلت تقارير أمريكية أن الرئيس جو بايدن أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن واشنطن لن تدعم أي هجوم إسرائيلي على إيران. يأتي ذلك فيما تتجه الأنظار إلى خيارات إسرائيل في التعاطي مع الهجوم الإيراني فيما تؤكد طهران أن أي مغامرة إسرائيلية جديدة، ستقابل برد أقوى وأكثر حزما. فما قدرة القوى الدولية على ضبط التصعيد الحالي والتأثير في مسارات الصراع؟