كما حذر خامنئي في الوقت نفسه دول المنطقة من التخلي عن عناصر الثبات والقوة والتحول إلى هدف للأمريكيين والإسرائيليين ودول أخرى كما حصل مع سوريا على حد تعبيره.
هذا المنوال نسج عليه أيضًا أمين مجلس الأمن القومي الإيراني علي أكبر أحمديان الذي شدد خلال اجتماع مع وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي على أن مقاومة جديدة ستظهر في سوريا لمواجهة إسرائيل بعد سقوط الرئيس بشار الأسد.
فما هي أدوات طهران في مواجهة نفوذ واشنطن وتل أبيب في المنطقة؟ وكيف تؤثر الضربات التي تلقاها ما يسمى بمحور المقاومة في الآونة الأخيرة على تحقيق التوجهات الإيرانية؟